ئەز   Ali Abdulqadir Mustafa


Teacher Assistant

Specialties

Qura'nic Studies

Education

Phd in Quranic Studies

University of Zakho لە University of Zakho

2025

Master in Qura'nic Studies and Objective Interpretation of Qura'n

Qura'n@Sunnah Studies لە International Islamic University- Malaysia

2016

Bachelor of Fundamental of Islamic Religion

Fundamental of Islamic Religion لە Salahaddin University

2009

Academic Title

Teacher Assistant

2018-08-27

Published Journal Articles

Humanities Journal of the University of Zakho (HJUOZ) (Volume : 12)
التحسين والتقبيح بين العقل والشرع- دراسة نقدية مقارنة

يدور البحث حول أهمية العقل في بيان القيم الأخلاقية، فيما إذا كان في إمكانه الاضطلاع بدور في هذا الميدان، فذكر البحث الاتجاهات الفكرية الإسلامية في هذا الباب، والتي تمحورت حول اتجاهين رئيسين، قسم يحكم بأن صفتي الحسن والقبح ذاتيان في الأفعال، وفي قدرة العقل الاطلاع عليها ومعرفة حكم الله فيها قبل بعثة الأنبياء، وذهب فريق منهم إلى ترتب المؤاخذة على ذلك في العاجل والآجل قبل ورود الشرع. أما القسم الآخر فكان يؤمن بنوع من الأخلاق العواقبية التي يمكن أن تعرف عن طريق العقل بناء على المصلحة والمفسدة التي يقررها العقل، لكنها تبقى صفات إضافية اعتبارية، ولا تكتسب قيمتها ولا يترجح أحدها على الآخر إلا بعد ورود الأمر الإلهي بها. يوقف على رأس الفريق الأول المعتزلة، بينما الثاني يتصدرهم الأشاعرة. وأشهر تقسيم لمحل النزاع -وإن كان فيه نظر- ما ذكره الإمام الرازي رحمه الله، فقد ذكر تقسيمًا من ثلاثة أوجه، فما كان موافقًا للطبع والغرض وما كان مخالفًا له، والثاني ما كان صفة كمال وصفة نقص، والثالث ما استحق المدح والذم، فأجمعوا على عقلانية الأوليين واختلفوا في الثالثة، فذهب المعتزلة ومن وافقهم إلى جعلها عقلية أيضًا، وخالفهم في ذلك الأشاعرة ومن وافقهم على أن الشرع هو الذي يعطي صفة الحسن والقبح لها. فهي ليست ذاتية، ولا يمكن للعقل الجزم بحكم الله فيها قبل الشرع. وذكر البحث أدلة الفريقين مع مناشقتها وتحليلها، وترجيح ذاتية صفتي الحسن والقبح في الأفعال في الغائب والشاهد، وإمكان العقل من الوقوف على ذلك، مع نفي المؤاخذة قبل ورود الشرع لصراحة النصوص الشرعية في أن الثواب والعقاب يترتبان بعد وصول الرسالة وإثبات الحجة.

 2024-11
Humanities Journal of the University of Zakho (HJUOZ) (Volume : 12)
الحس مصدرًا للمعرفة- دراسة نقدية عقلية لتجريبية جون لوك

يهدف البحث إلى عرض الرؤية التجريبية عند رائد فلسفتها في العصر الحديث الإنكليزي جون لوك، كونه المنظر لها، وكل من جاء بعده إنما هم آخذون منه فلسفته تلك، ولأن الفلسفة التجريبية تعتبر الفلسفة المهيمنة على الساحة الفلسفية والعلمية في العالم الغربي في الوقت الحالي، وتكاد تصبح العدسة الوحيدة التي يرى من خلالها الغرب العالم، وما لهذه الفلسفة من أهمية وتأثير على الرؤية الغائية للإنسان وعلاقته بالعالم سواء في بعده الفيزيقي أو الميتافيزيقي كان لا بد -والحال هذه- من عرض شفاف ومتوازن لأبرز حججها ومحاولة تقديم نقد بنَّاء لها من قِبَل خصومهم العقلانيين، وذلك في نقد عقلي لهذه الفلسفة من وجهة نظرنا، في دراسة تحليلية نقدية، مستعينًا بأدلة عقلية تجريبية، وملزمًا للطرف المقابل القائل بالتجريبية بلازم قوله. وتم التوصل إلى أن الفلسفة التجريبية القائلة بأن المعرفة الحقة إنما هي من خلال التجربة والحواس فحسب تحمل عوامل نقضها داخليًا، كونها لا تستطيع أن تثبت دعواها من خلال التجربة، مما يعني أنها لا تعتبر المصدر الوحيد الموثوق للمعرفة، كما أن جون لوك يؤمن بتجريبية معينة للعقل دور فعال وأساسي في تحديد ملامحها، منكرًا للضرورات العقلية الأولية، ومثبتًا في الوقت نفسه وجود الخالق والشعور بالذات الإنسانية، والتي تعتمد في طيات استدلالها قانون السببية الفطري. بالإضافة إلى أن التجربة معتمدة بالضرورة على استقراء ناقص تقيس الغائب على الشاهد في الحكم، فيمكن -أقلها إمكانًا عقليًا- أن تُرفض كونها مجرد تجربة لم تسنح الفرصة لإيجاد أمثلة مخالفة لها فحسب، وعليه فاليقين الذي ينشده جون لوك ممتنع. والدراسات المسحية الأنثروبولوجية التي أجريت على الأطفال أثبتت أنهم في مراحل مبكرة جدًا يدركون المبادئ الفطرية ووجود كائن أسمى وإن لم تكن هذه المفاهيم محددة لديهم ودون معرفة ماهيتها، فهو إدراك عملي لا نظري.

 2024-04

Thesis

2025
مصادر المعرفة في القرآن الكريم بين المذاهب الإسلامية- العقل والحس أنموذجًا- دراسة نقدية مقارنة

تدور الدراسة حول مصادر المعرفة (العقل والحس) في القرآن الكريم بفهم أشهر المذاهب الإسلامية، وهم المعتزلة والأشاعرة وأهل الحديث، وذلك بعرض رؤيتهم حولها على نصوص القرآن الكريم وطريقة استشهادهم بها. فجاءت الدراسة في بيان معنى المعرفة وأصلها، وأنها أمر فطري مغروس في الإنسان، وأن الادعاء بغير ذلك يجعل المعرفة غير ممكنة، فأثبتت الدراسة ذلك بالقرآن الكريم من خلال عرض آراء العلماء حول الفطرة باعتبارها أول المعارف الكامنة في الإنسان، واستدلالهم بالآيات القرآنية على بيان معناها، ومن خلال الاستقراء التام لأقوال العلماء والباحثين فقد أجمعوا على ضرورة إثبات المبادئ العقلية الفطرية لكي تستقيم المعرفة، وإلا انتفت إمكانية المعرفة، وأصبح الاستدلال على الموجودات ممتنعًا. ثم تطرقت الدراسة إلى العقل وبيان مكانته وأهميته، وبيان المعرفة العقلية الأولية والمكتسبة، مع بيان أن المعرفة القبلية هي معرفة غير ناشئة من الحس ويستدل بها ولا يستدل عليها، فلا تتوسل لإثباتها بالأدلة المكتسبة. كما أثبتت الدراسة من خلال إيراد الدراسات التجريبية قبلية المعرفة الأولية، وأن الأطفال في سنين مبكرة من أعمارهم يدركونها ويمارسون حياتهم على أساسها. ثم بيَّن الباحث المنهج القرآني في التعامل مع العقل والحس، مؤكدًا ضرورة الأخذ بهما معًا، فالحس بوابة العقل، والعقل هو الحاكم على صحة التصورات والتصديقات، فلا غناء لأحدهما عن الآخر لاكتساب معرفة سليمة أقرب للحق وأوفق لإصابته. وكان للجانب الأخلاقي فيما يسمى بمسألة التحسين والتقبيح حضور قوي في بيان قدرة العقل على التعامل مع القضايا الأخلاقية، إذ رأى الباحث أن القول بالتحسين والتقبيح العقلي مع انتفاء المؤاخذة قبل الوحي هو الأقرب للنصوص الشرعية والعقل. كما رجحت الدراسة ثبوت مسألة المجاز والتأويل في القرآن الكريم، وأن نفيهما متعذر وغير ممكن لكثرة مصاديقهما في اللغة والقرآن، وأن الذين ينكرون التأويل هم واقعون فيه وإن سموه بمسميات أخرى. والحس باعتباره مصدرًا رئيسًا من مصادر المعرفة كان له أثره البالغ في الآراء الفكرية الإسلامية، فالحواس هي منافذ المعرفة، ولولاها ما كان للعقل أن يتصور شيئًا ولا أن يطلق قدراته المعرفية، حتى القبلية منها. كما أوضحت الدراسة قدرة الاستقراء على التنبؤ بالنتائج من خلال إثبات طبائع الأشياء وأنها تتميز بذوات فيها خصائص معينة خُلقت عليها مؤثرة في غيرها مع دخول ذلك التأثير تحت سلطان المشيئة الإلهية.

 2025
2016
منهج القرآن في إعمال العقل من خلال سورة البقرة- دراسة تحليلية

وهي رسالة للماجستير رمى الباحث من خلالها الوقوف على منهج قرآني في إعمال الملكة العقلية من خلال سورة من أطول سوره، فقام باستقراء النصوص القرآنية ثم تحليلها ومحاولة الوقوف على كيفية إعمال هذه الملكة بطريقة منهجية مستمدة من القرآن الكريم.

 2025

Training Course

2019-07-01,2019-10-31
Entrepreneurship Competencies

Entrepreneurship Competencies

 2019
2016-01-01,2016-04-01
Teaching Methodology

Academic Training Program

 2016