06016006
College of Administration and Economics
Department of Management Sciences
Iraqi
العلوم الإدارية لە زاخو
إدارة أعمال لە الموصل
جامعة الموصل لە جامعة الموصل
اتحاد معلمي كوردستان
2020-01-16
2015-12-20
2011-11-17
دورة تدريبية تطويرية لموظفي جامعة زاخو
2025جالاكى
2020نتائج مبادئ ضمان الجودة بشكل صحيح ومتفوق
2017نتائج مبادئ ضمان الجودة بشكل صحيح ومتفوق
2017اداء العمل بشكل جيد ومنظم 2017-2016
2017اداء العمل بشكل جيد ومنظم 2015-2016
2016قرار جامعي (جامعة زاخو) 2015-2016
2016نتائج نظام ضمان الجودة بالتفوق والتطوير العلمي
2015قرار جامعة (جامعة زاخو) 2015-2016
2015نتائج مبادئ ضمان الجودة بالشكل الصحيح والمتفوق
2015نتائج تطبيق نظام ضمان الجودة بالشكل الصحيح والمتفوق من اجل التطور العلمي
2015نتائج مبادئ ضمان الجودة بالشكل الصحيح والمتفوق
2015يهدف البحث الحالي إلى تحديد المؤشرات التربوية المعتمدة لتحقيق الهدف الرابع للتنمية المستدامة المتمثل في جودة التعليم بالمنطقة العربية من خلال المقارنة بين دول الخليج المتصدرة الترتيب عربياً في جودة التعليم مع دول شمال افريقيا التي تحتل المراكز المتوسطة في جودة التعليم، وقد خلص البحث إلى أن الفجوة في هذا الترتيب تكمن أحياناً في نوعية المؤشرات المعتمدة حيث أن الدول الخليجية تركز على المؤشرات المستخدمة في المنافسات الدولية، بالإضافة إلى المؤشرات التي تركز عليها اليونيسكو في تحقيقها لجودة التعليم بالمنطقة العربية كرعاية المبكرة للتعليم وكذا التعليم الخاص، بينما تركز دول شمال افريقيا في تقييمها لجودتها على نتائج المسابقات النهائية للأطوار الثلاثة، أو بين التعليم في الريف والمدينة، مما ينعكس سلباً على تربيبها دولياً وكذا مساهمتها في تحقيق الهدف الرابع للتنمية المستدامة بالمنطقة رغم ما تملكه من رأس مال بشري. الكلمات المفتاحية: تعليم، تنمية مستدامة، جودة، مؤشرات تربوية، منطقة عربية.
2025-03الهدف: يهدف البحث الحالي التعرف على مدى مساهمة الجدارات الجوهرية التنظيمية والمتمثلة بـ(التعلم التنظيمي، رأس المال البشري، المرونة الاستراتيجية، والإدارة التكنولوجية) في الحد من الانهيار التنظيمي والمتمثل بـ(ضعف الخبرة الإدارية والفنية، ضعف العوامل التنظيمية، ضعف العوامل الاستراتيجية، وضعف العوامل البيئية)، وتحليل العلاقة بينهما في جامعة نوروز الخاصة. التصميم/ المنهجية: لتحقيق هدف البحث تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي في جمع البيانات وتحليلها وصولاً للنتائج، واعتمدت استمارة الاستبانة الالكترونية (google Form) لجمع البيانات، وبلغ العدد النهائي للمستجيبين (78) موظفاً في جامعة نوروز الخاصة. وجرى اختبار فرضيات البحث باعتماد برنامج (SPSS Version 25). النتائج: من أهمها وجود تأثير معنوي للجدارات الجوهرية التنظيمية في الحد من الانهيار التنظيمي على مستوى المؤشر الكلي، كما تبين بأن وجود تأثير معنوي مباشر لأبعاد الجدارات الجوهرية التنظيمية والمتمثلة بـ(التعلم التنظيمي، رأس المال البشري، المرونة الاستراتيجية، والإدارة التكنولوجية) في الحد من الانهيار التنظيمي، مما يعني كلما تمتلك جامعة نوروز مستوى عالي من الجدارات الجوهرية التنظيمية كلما زادت القدرة في الحد من الانهيار التنظيمي. من أهم المقترحات من الضروري على جامعة نوروز من الاعتماد على الجدارات الجوهرية التنظيمية بأبعادها وتطبيقها في الواقع بشكل فاعل في الحد من الانهيار التنظيمي والتكيف مع الضغوطات والمتغيرات البيئية.
2025-01يهدف البحث الحالي إلى دراسة الدور الذي يلعبه الارتجال التنظيمي في تحقيق الاستدامة التنظيمية من خلال الدور الوسيط لجودة المعلومات، وتم اختيار شركتي التونسا ومحمود كميدان البحث، حيث تمثل مجتمع البحث بالعاملين في الشركتين المبحوثتين، وتم اختيار عينة من العاملين وبلغ عددهم (115)، واعتمد البحث على استمارة الاستبانة كمصدر لجمع البيانات ولقياس متغيرات البحث. وتم تحليلها باستخدام الأساليب الإحصائية والمتمثلة ببرنامج (SPSS Ver. 25). واعتمد على المنهج الوصفي التحليلي الذي يعد منهجاً ملائماً لدراسة الظواهر الاجتماعية والسلوكية، ومن أهم نتائج البحث وجود تأثير معنوي للارتجال التنظيمي في الاستدامة التنظيمية، وفضلاً عن الدور الوسيط لجودة المعلومات في العلاقة التأثيرية للارتجال التنظيمي في الاستدامة التنظيمية. وهذا ما يدل على أن الارتجال التنظيمي يلعب دوراً كبيراً ومهماً في سعي الشركتين لتحقيق الاستدامة التنظيمية. وبناءً على ذلك يقترح على الشركتين المبحوثتين تعزيز قدرتها الخاصة بالارتجال التنظيمي لتحقيق أهدافها والعمل على تطوير برامج خاصة لتنمية قدراتها من أجل تحقيق الاستدامة التنظيمية.
2024-12يهدف البحث الحالي الى دراسة تأثير القيادة المستنيرة والمتمثلة بـ(السلوك القدوة، السلوك المطور، السلوك الخدوم، السلوك المغير، السلوك المتصل، والسلوك الرؤيوي) في تحسين جودة حياة العمل، واختبار الدور الوسيط لرأس المال النفسي والمتمثل بـ(الكفاءة الذاتية، الأمل، التفاؤل، والمرونة) كمتغير غير مباشر في العلاقة التأثيرية بين المتغيرين، من وجهة نظر رؤساء الأقسام العلمية في جامعة صلاح الدين في محافظة أربيل/ إقليم كوردستان- العراق. وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، واعتماد الاستبيان كأداة لجمع البيانات من عينة مكونة من (60) رئيس قسم علمي في الجامعة. وجرى اختبار فرضيات البحث باعتماد برنامج (SPSS Version 25). وتوصل البحث الى مجموعة من النتائج من أهمها أن رأس المال النفسي يلعب دوراً وسيطاً مهماً في تعزيز تأثير القيادة المستنيرة على جودة حياة العمل. مما يشير إلى أن تحسين رأس المال النفسي لدى الموظفين يمكن أن يزيد من فاعلية القيادة المستنيرة في تحسين بيئة العمل وجودة الحياة المهنية. وبناءً على ذلك، لتحسين جودة حياة العمل في جامعة صلاح الدين، يقترح من الضروري تعزيز رأس المال النفسي للموظفين من خلال برامج تدريبية وتطويرية، مما يعزز فاعلية القيادة المستنيرة ويعزز التوازن بين العمل والحياة الشخصية، وبالتالي تحسين الأداء والرضا الوظيفي بشكل عام.
2024-12يهدف البحث الى دراسة تأثير القدرة الاستيعابية للمعرفة والمتمثلة بـ(اكتساب المعرفة، استيعاب المعرفة، تحويل المعرفة، واستغلال المعرفة) في التألق المنظمي والمتمثل بـ(التألق القيادي، التألق المعرفي، التألق الخدمي، التألق التكنولوجي) من خلال الدور المعدل لعملية بولونيا، وتحليل العلاقة بينهما في جامعة زاخو. وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، واعتمدت استمارة الاستبانة الالكترونية (google Form) لجمع البيانات، وبلغ العدد النهائي للمستجيبين (103) من أعضاء هيئة التدريس في جامعة زاخو. وجرى اختبار فرضيات البحث باعتماد برنامج (SPSS Version25). ومن أهم نتائج البحث، وجود تأثير للقدرة الاستيعابية للمعرفة في تحقيق التألق المنظمي. كما تبين أن عدم تحسُن العلاقة التأثيرية للقدرة الاستيعابية للمعرفة في تحقيق التألق المنظمي من خلال الدور المعدل لعملية بولونيا على مستوى المؤشر الكلي، مما يعني كلما تبنت جامعة زاخو القدرة الاستيعابية للمعرفة كلما زادت فرصة تحقيق مستويات أعلى من التألق المنظمي، وبدون عملية بولونيا. وبناءً على النتائج تم تقديم عدد من المقترحات أهمها، من الضروري على جامعة زاخو من الاعتماد على القدرة الاستيعابية للمعرفة بأبعادها وتطبيقها في الواقع بشكل فاعل في تحقيق التألق المنظمي والتكيف مع الضغوطات والمتغيرات البيئية.
2024-12الغرض: هدف الدراسة الحالية إلى تشخيص دور متطلبات التبصر الاستراتيجي (الوعي الاستراتيجي، الحوار الاستراتيجي، ذكاء الأعمال، وتكامل القدرات) في تحقيق التفوق المنظمي (التخطيط الاستراتيجي، التركيز على العمليات، التركيز على قوة العمل، المعلومات والتحليل، ونتائج الأعمال)، وتحليل العلاقة بينهما في الجامعات الحكومية / إقليم كوردستان. مشكلة الدراسة: تتمثل مشكلة الدراسة في حاجة الجامعات الحكومية لتحقيق التفوق المنظمي، وتم التعبير عن مشكلة الدراسة من خلال عدد من التساؤلات، ومنها ما درجة تبني متطلبات التبصر الاستراتيجي؟ وما مستوى تحقق الجامعات المبحوثة للتفوق المنظمي؟ هل يوجد تأثير معنوي لمتطلبات التبصر الاستراتيجي في تحقيق التفوق المنظمي؟ التصميم/ المنهجية: لتحقيق هدف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي في جمع البيانات وتحليلها وصولاً للنتائج، واعتمدت استبانة لجمع البيانات، وبلغ العدد النهائي للمستجيبين (340) من رؤساء الأقسام العلمية في جميع الجامعات الحكومية في إقليم كوردستان وعددها (16) جامعة. وجرى اختبار الفرضيات باعتماد عدد من الأساليب الإحصائية باستخدام الحزمة الإحصائية (SPSS version24). الاستنتاجات والمقترحات: خرجت الدراسة بمجموعة من الاستنتاجات عبر عرض نتائج اختبار فرضيات الدراسة وتحليلها، ومن أهمها وجود تأثير معنوي لمتطلبات التبصر الاستراتيجي في تحقيق التفوق المنظمي على مستوى المؤشر الكلي وعلى مستوى الأبعاد مما يعني كلما تبنت الجامعات المبحوثة لمتطلبات التبصر الاستراتيجي، فإن ذلك يؤدي إلى زيادة قدرة هذه الجامعات في تحقيق التفوق المنظمي. وبناءً على الاستنتاجات تم تقديم عدد من المقترحات أهمها من الضروري على الجامعات المبحوثة تبني متطلبات التبصر الاستراتيجي وتطبيقها في الواقع باعتبارهما تسهم بشكل فعال في تحقيق التفوق المنظمي لهذه الجامعات والتكيف مع الضغوطات والمتغيرات البيئية. الأصالة/ القيمة: تأني أصالة الدراسة من ندرة في الدراسات الميدانية التي تناولت العلاقة بين متطلبات التبصر الاستراتيجي والتفوق المنظمي في بيئة إقليم كوردستان، مما يعني وجود فجوة معرفية تبرز الحاجة لسد هذه الفجوة من خلال الدراسات الميدانية وصولاً لفهم أفضل لطبيعة العلاقة بينهما.
2024-12يستهدف البحث الحالي التعرف على دور القيادة البارعة بأبعادها الثلاثة (سلوكيات القيادة المنفتحة، سلوكيات القيادة المنغلقة، وسلوكيات القيادة المرنة) في تحقيق التفوق المنظمي بأبعاده الخمسة (التخطيط الاستراتيجي، التركيز على العمليات، التركيز على قوة العمل، المعلومات والتحليل، ونتائج الأعمال)، بدراسة تحليلية لآراء عينة من رؤساء الأقسام العلمية في الجامعات الحكومية في إقليم كوردستان العراق، وتمثلت العينة بـ(340) شخصاً، واستعملت الاستبانة وسيلة للحصول على البيانات اذ تبنى البحث المنهج الوصفي التحليلي في إجراءاته، واستُخدم في البحث مجموعة من الوسائل الاحصائية (الوسط الحسابي، والانحراف المعياري، ومصفوفة الارتباط البسيط وتحليل الانحدار البسيط)، وبالاعتماد على الحزمة البرمجية (SPSSV.25)، وبناءً على ذلك صمم مخطط فرضي يوضح علاقات الارتباط والتأثير بين متغيرات البحث الرئيسة وأبعاده، ومن أبرز الاستنتاجات التي توصل إليها البحث وجود علاقة ارتباط وبمستويات معنوية عالية بين القيادة البارعة والتفوق المنظمي على المستويين الكلي والجزئي، إذ كلما زاد تركيز الجامعات المبحوث فيها على القيادة البارعة، كلما أدى ذلك للارتقاء بالتفوق المنظمي تجاه ما تقدمه الجامعات من خدمات تعليمية متميزة للمستفيدين من خدماتها. وعلى وفق الاستنتاجات طرحت عدداً من المقترحات وأهمها أن يحرص القائمين على الجامعات المبحوثة بإجراء دراسات مسحية للخدمات التي يقدمها المنافسين ومتطلبات المستفيدين من خدماتها والاستفادة من النتائج عن طريق تضمينها في استراتيجياتها لتعزيز القيمة التي تمكنها من استدامة القيادة البارعة وسلوكياتها، فضلاً عن توفير بنية تحتية متطورة تسهل أداء الجامعات لأعمالها وتمكنها من تحقيق التفوق المنظمي.
2023-03يهدف هذا البحث إلى التعرف على دور القوة التنظيمية بأنواعها الأربعة والمتمثلة بـ(القوة الشرعية، قوة المكافأة، قوة الخبرة، قوة المعلومات) في تعزيز الميزة التنافسية لدى المدراء العاملين ومعامونيهم ومديري الإدارات الرئيسة في جامعة نوروز الأهلية، ولتحقيق هدف البحث استخدم المنهج الوصفي التحليلي، وتم تصميم أداة استبانة لمتغيري البحث لجمع البيانات والمؤلفة من (21) فقرة تمثل فقرات القوة التنظيمية، و (10) فقرة تمثل فقرات الميزة التنافسية. وقد تم تحليل ومعالجة مخرجات الاستبانة والتي عددها (60) استمارة، إحصائياً وعرضها بوساطة حزمة (SPSS) الإحصائية. وبناءً على اختبار مخطط البحث وفرضياته فقد توصل البحث إلى الآتي: 1. وجود علاقة ارتباط معنوية بين القوة التنظيمية والميزة التنافسية على المستوى الكلي. 2. وجود علاقة ارتباط معنوية بين انواع القوة التنظيمية والمتمثلة بـ(القوة الشرعية، قوة المكافأة، قوة الخبرة، قوة المعلومات) والميزة التنافسية. 3. وجود علاقة تأثير معنوية للقوة التنظيمية في الميزة التنافسية على المستوى الكلي. 4. وجود علاقة تأثير معنوية لأنواع القوة التنظيمية والمتمثلة بـ(القوة الشرعية، قوة المكافأة، قوة الخبرة، قوة المعلومات) في الميزة التنافسية. وفي ضوء الاستنتاجات فقد وضعت مجموعة من المقترحات كان من أبرزها تعزيز الوعي داخل الجامعة المبحوثة وعلى كافة المستويات الإدارية بأهمية القوة التنظيمية وأنواعها المتمثلة بـ(القوة الشرعية، قوة المكافأة، قوة الخبرة، قوة المعلومات)، وذلك لتشجيع العاملين وتوليد الأفكار الابداعية وما لها من دور في تعزيز الميزة التنافسية. وضرورة العمل على ترسيخ المعنى والمفهوم الايجابي للقوة من اجل توحيد الجهود في الاستفادة من استخدام القوة التنظيمية والدور التي تعلبه في تحقيق أهداف الجامعة. الكلمات المفاتحية للبحث: القوة/ القوة التنظيمية/ الميزة التنافسية
2018-05يهدف البحث إلى التعرف على اخلاقيات الأعمال ودورها في تحقيق كفاءة الأداء لدى الموظفين الإداريين في رئاسة جامعة زاخو، واستخدم في هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي، وتم تصميم أداة استبانة لمتغيري البحث لجمع البيانات والمؤلفة من (30) فقرة تمثل فقرات اخلاقيات الأعمال وكفاءة الأداء، وقد تم تحليل ومعالجة مخرجات الاستبانة الموزعة على الموظفين الإداريين في رئاسة جامعة زاخو والتي عددها (44) استمارة إحصائياً وعرضها بوساطة حزمة (SPSS) الإحصائية باستخدام النسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية وعلاقتي الارتباط والتأثير، وقد أظهرت نتائج التحليل الوصفي لمتغير اخلاقيات الأعمال أن درجة الاتفاق الكلية وصلت إلى (62.28%). ولمتغير كفاءة الأداء أن درجة الاتفاق الكلية وصلت إلى (46.67%). وبناءً على اختبار مخطط البحث وفرضيتيه فقد توصل البحث إلى (وجود علاقة ارتباط معنوية بين أخلاقيات الأعمال وكفاءة الأداء على المستوى الكلي). وكذلك توصل إلى ( وجود علاقة تأثير معنوية لأخلاقيات الأعمال في كفاءة الأداء على المستوى الكلي). واستناداً إلى الاستنتاجات فقد وضعت مجموعة من المقترحات كان من أهمها يقترح على الجميع واجباً سواءً أكانوا أكاديميين أم موظفين في المؤسسة التعليمية عينة البحث ان يعملوا معاً لتحديد المقصود من أخلاقيات الأعمال، وكيفية تطبيقها في جسم الإدارة العامة بدقة وتفصيل. وإعطاء اهتماماً أكبر في كيفية الاستمرار في تطبيق أدوات التحكم الاخلاقياتي وعناصره، والتركيز على الالتزام بالنظم واللوائح كنموذج لتطبيق أخلاقيات الأعمال ولما له من دور في تعزيز أداء عمليات المؤسسة. مما يساهم ذلك في التأثير على كفاءة الأداء للموظفين في الجامعة، وتطوير قدراتهم وتحسين أدائهم بمشاركتهم في المؤتمرات والندوات العلمية وبرامج تدريبية كفوءة ومتميزة مختصة بجودة الأداء. الكلمات المفاتحية للبحث: أخلاقيات الأعمال/ وكفاءة الأداء.
2017-09يهدف هذا البحث إلى التعرف على متطلبات تطبيق الإدارة الالكترونية واثرها على جودة الخدمات، واستخدم في هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي، من خلال تسليط الضوء على مجموعة من الـفنادق السياحية في محافظة دهوك بوصفها مجتمع للبحث، وعينة البحث هم مدراء ورؤساء أقسام والمخولين وبواقع (75) فرداً، وقد تم تحليل ومعالجة مخرجات الاستبانة إحصائياً وعرضها بوساطة حزمة (SPSS) الإحصائية باستخدام النسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية وعلاقتي الارتباط والتأثير، لبيان واقع تطبيق متطلبات الإدارة الإلكترونية واثرها على جودة الخدمات في المنظمات عينة البحث، وقد أظهرت نتائج التحليل الوصفي لمتغير متطلبات الإدارة الالكترونية أن درجة الاتفاق الكلية وصلت إلى (66.80%). ودرجة الاتفاق الكلية لمتغير جودة الخدمات وصلت إلى (70,67%). وبناءً على اختبار مخطط البحث وفرضياته فقد توصل البحث إلى (وجود علاقة ارتباط معنوية بين متطلبات الإدارة الالكترونية وجودة الخدمات). وإلى (وجود علاقة تأثير معنوية لمتطلبات الإدارة الالكترونية في جودة الخدمات). واستناداً إلى ما توصل إليه البحث من استنتاجات فقد وضعت مجموعة من المقترحات كان من أهمها توفير هياكل الالكترونية تنظيمية مرنة عند تقديم الخدمات المطلوبة للزبائن من قبل الافراد العاملين لتساهم في تقليل الإجراءات الروتينية للمنظمات. وهذا ينعكس إيجاباً من اجل النجاح والارتقاء بجودة الخدمات. الكلمات الدالة: الإدارة، الإدارة الالكترونية، الجودة، جودة الخدمات.
2017-06يهدف هذا البحث إلى التعرف على دور التدوير الوظيفي في تنمية الموارد البشرية لدى الموظفين الإداريين في جامعة زاخو، واستخدم في هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي، وتم تصميم أداة استبانة لمتغيري البحث لجمع البيانات والمؤلفة من (30) فقرة تمثل فقرات التدوير الوظيفي وتنمية الموارد البشرية، حيث تم توزيع (52) استمارة استبيان على الموظفين الإداريين في جامعة زاخو وخلال تفريغ البيانات وجد (47) استمارة فقط صالحة للتفريغ. وقد تم تحليل ومعالجة مخرجات الاستبانة إحصائياً وعرضها بوساطة حزمة (SPSS) الإحصائية باستخدام النسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية وعلاقتي الارتياط والتأثير، وقد أظهرت نتائج التحليل الوصفي لمتغير التدوير الوظيفي أن درجة الاتفاق الكلية وصلت إلى (69.20%). ولمتغير تنمية الموارد البشرية أن درجة الاتفاق الكلية وصلت إلى (67.23%). وبناءً على اختبار مخطط البحث وفرضيتيه فقد توصل البحث إلى (وجود علاقة ارتباط معنوية بين التدوير الوظيفي وتنمية الموارد البشرية على المستوى الكلي). وكذلك توصل إلى (وجود علاقة تأثير معنوية للتدوير الوظيفي في تنمية الموارد البشرية على المستوى الكلي). فضلاً عن أن أسلوب التدوير الوظيفي يعد تقنية إدارية حديثة يكشف عن مزايا وقدرات وإبداعات الموظفين، ويتيح الفرصة لهم للتعبير عن قدراتهم ومواهبهم في وظائف ونشاطات أخرى كالوظائف الإشرافية والإدارية والقيادية، كما يكشف للإدارة والقيادات في المؤسسة عن الفروق الفردية لموظفيها ومواردها البشرية. كما يعد محفزاً قوياً للكفاءات الشابة لممارسة الأشراف والإدارة والقيادة. واستناداً إلى ما توصل إليه البحث من استنتاجات فقد وضعت مجموعة من المقترحات كان من أهمها ضرورة زيادة الاهتمام بالتدوير الوظيفي ومضامينه وفق خطة مدروسة وواضحة من قبل الادارة العليا. وذلك للقضاء على البيروقراطية والرتابة والروتين والخروج من دائرة الركود ومقاومة التغيير الناجم من الاعتقاد بأن الوظيفة هي ملك الموظف. وكذلك ضرورة أن تعطي إدارة الجامعة اهتماماً خاصاً بتنمية الموارد البشرية باعتبارها متغيراً هاماً يساهم في تنمية قدراتهم وزيادة أدائهم الوظيفي وولائهم وانتمائهم للجامعة. ومساعدة الموظفين من اجل التغلب على نقاط الضعف في أدائهم وتعزيز نقاط القوة من خلال حث الجامعة على تطوير قدراتهم وتحسين أدائهم من خلال مشاركتهم في المؤتمرات والندوات العلمية وبرامج تدريبية كفوءة ومتميزة. وهذا ينعكس إيجاباً من اجل النجاح والتفوق والارتقاء بمستوى الجامعات العالمية. الكلمات المفاتحية للبحث: التدوير الوظيفي/ وتنمية الموارد البشرية
2017-03يهدف هذا البحث إلى التعرف على درجة الرضا الوظيفي لدى أعضاء الهيئة الإدارية في هيئة العلوم الإنسانية في جامعة زاخو، استخدم في هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي، وتم تصميم أداة استبانة الرضا الوظيفي لجمع البيانات المكونة من (20) فقرة تمثل فقرات الرضا الوظيفي، حيث تم توزيع (50) استمارة استبيان على العينة المبحوثة وخلال تفريغ البيانات وجد (43) استمارة فقط صالحة للتفريغ. وقد قام الباحث بتحليل ومعالجة مخرجات الاستبانة إحصائياً وعرضها ومعالجتها بوساطة حزمة (SPSS) الإحصائية باستخدام المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب والمئوية، وقد أظهرت نتائج التحليل الوصفي للبحث أن درجة الرضا الكلية كانت مقبولة حيث وصلت النسبة المئوية للاستجابة إلى (50.01%). والتي تبين بأن الإدارة تراعي النواحي الإنسانية في العمل، وهذا اثبات لمدى حب الموظفين للعمل وتحمل المسؤولية تجاه الجامعة. وكذلك استعدادهم لبذل جهود كبيرة لمساعدة الجامعة على النجاح والتفوق والارتقاء بمستوى الجامعات العالمية. وأما أقل درجات الرضا فكانت في تناسب الراتب الشهري مع متطلبات المعيشة. وهذا مؤشر سلبي بالنسبة للرؤية المستقبلية لأداء الموظفين واتجاهاتهم، وبالنتيجة يؤثر ذلك على سلوكيات الموظفين تجاه عملهم. وعليه أوصى البحث ضرورة توجه المسؤولين في الجامعة نحو مزيد من الرسمية في العمل. وضرورة اهتمامهم بالجوانب المادية والمعنوية للموظفين ولا يعني ذلك بالضرورة التوجه نحو زيادة الرواتب بل يمكن أن يكون بالربط ما بين إمكانية تحسين دخل الموظف وإنتاجيته بإيجاد نظام حوافز فعال موضوعي.
2016-08يهدف البحث الى تقييم جودة الاداء الجامعي من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس في سكول الادارة والاقتصاد– فاكلتي القانون والإدارة بجامعة دهوك في ضوء معايير الجودة ومؤشراتها في التعليم الجامعي. أستخدم الباحثان أداة الاستبانة المكونة من (10) محاور رئيسية تمثل معايير الجودة في التعليم العالي ومؤشراتها والمتمثلة بـ(رؤية الجامعة ورسالتها واهدافها، شؤون الطلاب، أعضاء هيئة التدريس، المناهج الدراسية، الإدارة الجامعية، الامكانيات المادية، الجامعة وخدمة المجتمع، طرائق التدريس ومصادر التعلم، البحث العلمي والتقويم)، وتم الاستناد الى هذه المعايير على العديد من الدراسات والبحوث السابقة المتعلقة بجودة التعليم العالي ومعاييرها والتي تم التطرق اليها في الدراسات السابقة التي استند اليها الباحثان في أعداد هذا البحث. وتم توزيع (50) استمارة استبيان على العينة المبحوثة وخلال تفريغ البيانات وجد (42) استمارة فقط صالحة للتفريغ. وبينت نتائج البحث أن المستوى العام للأداء الجامعي لم يصل الى المستوى الافتراضي 60% وهذا يشير الى أن تطبيق معايير الجودة في فاكلتي القانون والإدارة بجامعة دهوك بشكل عام كان دون المستوى المطلوب، ويوصي البحث الى ضرورة نشر ثقافة الجودة في الجامعة المبحوثة عينة البحث.
2015-06هدفت الدراسة الى تحديد العلاقة بين استراتيجيات المزيج التسويقي والحصة السوقية في شركة ستي سنتر التجارية في مدينة زاخو، استخدم في الدراسة المنهج الوصفي التحليلي لاختبار عينة عشوائية مكونة من (40) فرداً من العاملين بوظائف اشرافية وتنفيذية في الشركة المبحوثة عينة الدراسة، واستخدمت الاستبانة وسيلة في جمع البيانات لقياس ابعاد الدراسة عن طريق معرفة مستوى استراتيجيات المزيج التسويق والحصة السوقية في الشركة المبحوثة، ومعرفة علاقتي الارتباط والتأثير بين ابعاد الدراسة للإجابة عن تساؤلات مشكلة الدراسة والوصول إلى الاهداف الموضوعة. وتم استخدام الاساليب الاحصائية من اجل معالجة البيانات والوصول للنتائج باستخدام البرنامج الاحصائي (spss)، وتوصلت الدراسة الى مجموعة من الاستنتاجات كان من اهمها. "ان تبني استراتيجيات مناسبة للمزيج التسويقي يساعدها في تحسين وتعزيز حصتها السوقية مما يعكس ذلك على تحسين أداءها وتنمية قدراتها، وان الشركة تعمل في بيئة تتسم بقدر من التغير المفاجئ والحركة الامر الذي يجعلها مصدراً لمجموعة من القيود تحيط بعملها لاختيار استراتيجيات فاعلة للمزيج التسويقي"، وعليه اقترحت الدراسة الى ضرورة اهتمام الشركة بسياسة التسعير من خلال المرونة العالية للاسعار عن طريق تعديل اسعارها على ضوء مستويات دخل الزبائن بما يعزز من الحصة السوقية ويساعدها في التفوق على منافسيها. الكلمات الدالة: المزيج التسويقي، الحصة السوقية
2015-05اطروحة دكتوراه
2023رسالة ماجستير
2010الغرض: دراسة تأثير القيادة الرقمية (الرؤية الرقمية، الكفاءة الرقمية، تحفيز التحول الرقمي، والمعرفة الرقمية) في الازدهار التنظيمي (الرشاقة التنظيمية، الميزة التنافسية المستدامة، رأس المال الفكري، والابتكار) من خلال الدور الوسيط للثقافة التنظيمية الخضراء (درجة التخضير الثقافي، انتشار التخضير الثقافي، وعمق التخضير الثقافي)، وتحليل العلاقة بينهما في مديرية مرور إدارة زاخو المستقلة. مشكلة البحث: تتمثل في حاجة مديرية مرور إدارة زاخو المستقلة لتحقيق الازدهار التنظيمي، وتم التعبير عن مشكلة البحث من خلال عدد من التساؤلات، ما مستوى القيادة الرقمية، والازدهار التنظيمي، والثقافة التنظيمية الخضراء في مديرية مرور إدارة زاخو المستقلة؟ هل يوجد تأثير معنوي للقيادة الرقمية في تحقيق الازدهار التنظيمي؟ وهل يوجد تأثير معنوي للقيادة الرقمية في الثقافة التنظيمية الخضراء؟ وهل يوجد تأثير معنوي للثقافة التنظيمية الخضراء في تحقيق الازدهار التنظيمي؟ وهل تتحسن العلاقة التأثيرية للقيادة الرقمية في تحقيق الازدهار التنظيمي من خلال الدور الوسيط للثقافة التنظيمية الخضراء؟ التصميم/ المنهجية: لتحقيق هدف البحث تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي في جمع البيانات وتحليلها وصولاً للنتائج، واعتمدت استمارة الاستبانة لجمع البيانات، وبلغ العدد النهائي للمستجيبين (74) من العاملين في مديرية مرور إدارة زاخو المستقلة في محافظة دهوك/ إقليم كوردستان- العراق. وجرى اختبار فرضيات البحث باعتماد برنامج (SPSS Version25). الاستنتاجات والمقترحات: توصل البحث الى مجموعة من الاستنتاجات، ومن أهمها وجود تأثير معنوي للقيادة الرقمية في تحقيق الازدهار التنظيمي. كما تبين أن عدم وجود تحسُن ملحوظ في العلاقة التأثيرية للقيادة الرقمية في تحقيق الازدهار التنظيمي من خلال الدور الوسيط للثقافة التنظيمية الخضراء على مستوى المؤشر الكلي، مما يعني كلما تبنت مديرية مرور إدارة زاخو المستقلة القيادة الرقمية كلما زادت فرصة تحقيق الازدهار التنظيمي. وبناءً على الاستنتاجات تم تقديم عدد من المقترحات أهمها من الضروري على مديرية مرور إدارة زاخو المستقلة تبني القيادة الرقمية بأبعادها وتطبيقها في الواقع بشكل فعال في تحقيق الازدهار التنظيمي لهذه المديرية والتكيف مع الضغوطات والمتغيرات البيئية. الأصالة/ القيمة: تأتي أصالة البحث من ندرة في الدراسات الميدانية التي تناولت العلاقة بين القيادة الرقمية والازدهار التنظيمي والثقافة التنظيمية الخضراء في بيئة إقليم كوردستان- العراق، مما يعني وجود فجوة معرفية تبرز الحاجة لسد هذه الفجوة من خلال الدراسات الميدانية وصولاً لفهم أفضل لطبيعة العلاقة بينهما. كم يقدم هذا البحث رؤى قيمة للممارسين لتعزيز التحول الرقمي في الدوائر الحكومية، وكمساهمة عملية، يمكن لنتائج هذا البحث أن توضح كيف يمكن لمديرية مرور إدارة زاخو المستقلة تبني القيادية الرقمية بشكل أفضل لتحقيق الازدهار التنظيمي مع ضرورة زيادة الاهتمام بالثقافة التنظيمية الخضراء.
يهدف البحث إلى التعرف على دور التمكين في الأبداع الإداري لدى المدراء الإداريين في جامعة زاخو، واستخدم في هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي، وتم تصميم أداة الاستبانة لمتغيري البحث لجمع البيانات والمؤلفة من (30) فقرة تمثل فقرات التمكين والإبداع الإداري. وقد تم تحليل ومعالجة مخرجات الاستبانة وعددها (52) استمارة، إحصائياً وعرضها بوساطة حزمة (SPSS) الإحصائية باستخدام النسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية وعلاقتي الارتباط والتأثير، وقد أظهرت نتائج التحليل الوصفي لمتغير التمكين أن درجة الاتفاق الكلية وصلت إلى (60.65%). ولمتغير الإبداع الإداري أن درجة الاتفاق الكلية وصلت إلى (56.94%). وبناءً على اختبار مخطط البحث وفرضيتيه فقد توصل البحث إلى (وجود علاقة ارتباط معنوية بين التمكين والإبداع الإداري على المستوى الكلي). وكذلك توصل إلى (وجود علاقة تأثير معنوية للتمكين في الإبداع الإداري على المستوى الكلي). واستناداً إلى ما توصل إليه البحث من استنتاجات فقد وضعت مجموعة من المقترحات كان من أهمها ضرورة دعم وتقوية قيم المديرين للتوجه نحو تقبل أسلوب التمكين وتوفير الإمكانيات اللازمة لذلك، والتشجيع نحو التغيير في أساليب العمل وتطوير إجراءاته لرفع مستوى أداء الجامعة. وكذلك أن تعطي إدارة الجامعة اهتماماً خاصاً بجميع عناصر الإبداع الإداري باعتباره متغيراً هاماً يساهم في الارتقاء بمستوى التقدم العلمي، مما ينعكس ذلك ايجاباً على التغلب على حل المشكلات الإدارية وارتفاع الروح المعنوية وزيادة الأداء الوظيفي والولاء والانتماء للجامعة. الكلمات المفاتحية للبحث: التمكين/ الإبداع الإداري
In recognition of participation in the workshop entitled Implementation of Bologna Process at University of Zakho
2019تهدف الدورة إلى تطوير مهارات الموظفين في الإدارة الوسطى لتعزيز الأداء التنظيمي من خلال تحسين إدارة الوقت وتنظيم الأولويات. يتناول المحتوى استراتيجيات فاعلة لتطوير المهارات القيادية، تعزيز الكفاءة الإنتاجية، والتخطيط الاستراتيجي. كما تركز الدورة على تمكين المشاركين من اتخاذ قرارات مستنيرة وحل المشكلات بطرق مبتكرة، بهدف تحسين الأداء العام وتحقيق رؤية الجامعة وأهدافها بكفاءة عالية.
2025